رئيس الدولة يزور رئيس الوزراء الأفغاني الذي يتلقى العلاج في أحد مستشفيات الإمارات

 

أعرب رئيس الوزراء الأفغاني عن شكره وتقديره للفتة الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة

زار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" .. الملا محمد حسن أخوند رئيس الوزراء الأفغاني للاطمئنان على صحته والذي يتلقى حالياً العلاج في أحد مستشفيات دولة الإمارات العربية المتحدة.

من جانبه أعرب رئيس الوزراء الأفغاني عن شكره وتقديره للفتة الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة، مشيداً بالدور الإماراتي التاريخي المستمر في تقديم الدعم الإنساني إلى الشعب الأفغاني من خلال تنفيذ المشاريع التنموية ودعم الإعمار والتنمية في أفغانستان.

حيث أثبتت دولة الامارات أن العطاء ونشر الخير لم يعد ضرباً من صنوف الأعمال الثانوية لكنه بات من الواجبات الأساسية على مستوى الدول والفرد والمجتمع، بل ووسيلة فاعلة لمواجهة التطرف والإرهاب والفقر من خلال التعليم والتعمير وتوفير مختلف سبل الحياة الكريمة.

وهذا ما تقوم به الامارات على مستوى دول العالم ولكن بالاخص دولة افغانستان حالياً نظرا لما تمر به من ظروف استثناية والي ان يعود للشعب الافغاني الامان والاستقرار .

حيث تقوم الامارات بارسال طائرات مساعدات إماراتية إلى قندهار وكابل ،  ضمن جسر المساعدات الجوي الإماراتي إلى أفغانستان منذ الانسحاب الأميركي.

بصمة إماراتية ودور محوري لدولة الإمارات في تطوير ميناء كابل

 

مما لاشك فيه الدور الانساني التي تقوم به دولة الإمارات نحو دول العالم ومن الجدير بالذكر عند الحديث على هذا الجانب للإمارات ان نذكر ان دولة الإمارات كان لها دوراً محورياً في دعم الشعب الأفغاني لمواجهة التحديات وتخطي مختلف الأزمات التي مر بها خلال السنوات الماضية، سواء بتقديم المساعدات الإنسانية أو تنفيذ المشاريع الحيوية التي ساهمت بشكل ملحوظ في دعم التنمية وتحقيق الاستقرار وإعادة إعمار أفغانستان.

وعدا عن الجهود الإنسانية المتواصلة والغنية عن التعريف التي تبذلها الدولة في أفغانستان منذ عقود، لعل أبرز مساهمات الإمارات في عمليات إعادة إعمار وتحقيق الاستقرار في كابول، دعمها للبنية التحتية خاصة في قطاعي النقل والمواصلات، وهو ما يبدو جلياً في عمليات التطوير التي أجرتها شركة "GAAC" القابضة الإماراتية في مطار كابول خلال العامين الماضيين.

فبعد الأضرار الجسيمة التي تعرض لها مطار كابول بسبب التطورات الأخيرة التي شهدتها البلاد، إلى جانب تعليق شركات الطيران رحلاتها من وإلى أفغانستان، جاءت الشركة الإماراتية لتنقذ المطار وتستعيد وظائفه وسلامته، بعد توقيعها اتفاقية امتياز مع وزارة النقل والطيران المدني الأفغانية للمناولة الأرضية في 3 مطارات.

وساهمت الشركة الإماراتية في توفير فرص عمل للأفغان بتوظيف 1000 شخص لتشغيل مطار كابول، واستثمرت 641 ألف دولار في تطوير المطار بمختلف خدماته بما يحقق توفير الأمن وأنظمة التكنولوجيا المطلوبة لضمان تحقيق أفضل النتائج.

وفي مايو (أيار) 2022، وقعت GAAC عقداً آخر مع وزارة النقل والطيران المدني لتطوير وتشغيل وإدارة خدمات الملاحة الجوية في أفغانستان، وأعلنت في سبتمبر (أيلول) الماضي أنها ستوقع العقد الرئيسي الثالث والأخير لتشغيل المطارات في أفغانستان، ويمتد العقد لمدة 10 سنوات وسيغطي جميع جوانب إدارة المطار وعملياته.

وهنا أصبحت مطارات أفغانستان جاهزة للرحلات الدولية من حيث الأداء والأمن والسلامة، الأمر الذي سيعود بالفائدة الاقتصادية للبلاد الذي مزقته الحروب، وخلق فرص عمل للشعب الأفغاني ، وذلك بفضل الجهود الحثيثة التي بذلتها الشركة خلال العامين الماضيين في تطوير مطارات كابول، وقندهار، وهيرات.

بدء تشغيل المستشفى الميداني الإماراتي لمتضرري الزلزال في أفغانستان

أرسلت دولة الإمارات، سابقاً، 3 طائرات تحمل مستشفى ميدانياً ومستلزمات طبية لإغاثة متضرري زلزال أفغانستان ، ويضم المستشفى الميداني 75 سريرا على مساحة 1000 متر مربع وغرفتي عمليات مزودتين بأحدث المعدات الطبية والأجهزة لتقديم الإغاثة لمتضرري الزلزال في أفغانستان، وذلك في إطار الجسر الجوي الإغاثي الذي تواصل دولة الإمارات تسييره لدعم الأوضاع الإنسانية ومساعدة المتضررين إثر تداعيات الزلزال.

والان تم البدء لمستشفى الميداني عملياته التشغيلية بعد تزويده بالأجهزة والمعدات والمستلزمات الطبية بجانب الأدوية والطواقم الطبية المتخصصة ، حيث وجه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، بتقديم مساعدات عاجلة للمتضررين من زلزال أفغانستان منذ وقوع الحدث ، وتم ارسال 16 طنا من المستلزمات والمعدات الطبية وفريقا طبيا لتشغيل المستشفى وتقديم الخدمات الطبية العاجلة للمتضررين ، وايضاً ارسلت الامارات مؤخرا طائرة مساعدات تحمل 30 طنا من المواد الغذائية العاجلة ضمن الجسر الجوي الإغاثي لضحايا الزلزال في أفغانستان لدعم الوضع الإنساني و الإسهام في سد العجز في المواد الغذائية لشريحة كبيرة من الأسر المتضررة من الزلزال خاصة الأطفال والنساء .

واشار سفير دولة الإمارات لدى أفغانستان، إن إرسال المستشفى الميداني والمساعدات الطبية يأتي في إطار دعم ومساندة الجهود المبذولة لتحقيق سرعة الاستجابة لحالات الطوارئ الطبية للمتأثرين جراء الزلزال الذي شهدته أفغانستان والمساهمة في التخفيف من معاناة المتضررين وتحسين أوضاعهم الصحية.

ومن الجدير بالذكر الدور الاماراتي المستمر على مر السنوات مع دولة افغانستان وفي كل الازمات حيث تتعاطف الامارات انسانياً مع الشعب الافغاني بشكل مختلف ، ونرى ايضاً التركيز من جانب الامارات في تقديم مساعدات متنوعه حيث يذكر أن دولة الإمارات عملت على تنويع مساعداتها الإغاثية العاجلة لمتضرري الزلزال حيث شملت مساعدات غذائية وطبية متنوعة وذلك في إطار حرصها على المشاركة بفاعلية في الجهود الدولية المبذولة للتخفيف من حدة التداعيات التي خلفها الزلزال الذي ضرب بعض المناطق في أفغانستان.

تشغيل المستشفى الميداني الإماراتي لإعانة متضرري الزلزال بأفغانستان

 

تم تشغيل المستشفى الإماراتي الميداني الذي أقامته دولة الإمارات العربية المتحدة في المناطق المتضررة من الزلازل الذي شهدته أفغانستان ، بعد تزويده بالأجهزة والمعدات والمستلزمات الطبية بجانب الأدوية والطواقم الطبية المتخصصة ، حيث وجهه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بالاستجابة العاجلة وتقديم الإغاثة الفورية لمتضرري زلزال أفغانستان، بأقامة مستشفى ميداني عاجل .

يضم المستشفى 75 سريراً و20 أسطوانة أكسجين وغرفتي عمليات على مساحة 1000 متر مربع ،  فيما سيسهم المستشفى في تحقيق الاستجابة الطبية السريعة للجرحى الذين يحتاجون إلى مساعدات طبية عاجلة، حيث لقي نحو 1500 شخص مصرعهم وأصيب أكثر من3000 آخرين وتضررت مئات المنازل، من جراء الزلزال الذي وقع على بعد 44 كيلومترا جنوب شرق مدينة خوست الأفغانية، وكان على عمق 51 كيلومترا.

وقال سفير دولة الإمارات لدى أفغانستان عيسى سالم الظاهري:" إن إنشاء المستشفى الميداني الإماراتي يأتي في إطار الجهود الإنسانية التي تبذلها دولة الإمارات لمواجهة التحديات وتوفير المساعدات المتعلقة بالتدخل الطبي السريع والأدوية المنقذة للأرواح في المناطق الأكثر تضرراً من الزلزال والتي يصعب الوصول إليها ".

يذكر أن دولة الإمارات عملت على تنويع مساعداتها الإغاثية العاجلة لمتضرري الزلزال حيث شملت مساعدات غذائية وطبية متنوعة وذلك في إطار حرصها على المشاركة بفاعلية في الجهود الدولية المبذولة للتخفيف من حدة التداعيات التي خلفها الزلزال الذي ضرب بعض المناطق في أفغانستان.

وتعد هذة المستشفى الميداني ودولة الامارات القائمة بالمبادرة الأولى بعد ارتفاع أصوات من داخل المنظمة العالمية للصحة مطالبة بالمساعدة في إغاثة المتضررين من الزلزال في أفغانستان .

فريق طبي مجهز ومستشفى ميداني تقدمه الإمارات لمتضرري زلزال أفغانستان

 

استمراراً للدور الاماراتي بجانب الشعب الافغاني وفي إطار مجهوداتها الانسانية لمساعدة المتضررين من زلزال أفغانستان وبعد إقامة جسر جوي لإيصال المساعدات للمناطق المنكوبة.. بتوجيه من رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد ، تم إطلاق فريق طبي مجهز تجهيزًا جيدًا ومستشفى ميداني إلى جانب المواد الغذائية ومستلزمات الإسعافات الأولية في المناطق التي ضربها الزلزال في أفغانستان.

وأوضح مصدر رسمي أنه تم ارسال هذه الطائرة ،التي تحمل مواد غذائية عاجلة، يأتي ضمن جسر جوي لإغاثة متضرري الزلزال في أفغانستان، أمر بتسييره رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، وأضاف المصدر أن هذه المساعدات الإماراتية تم ارسالها من خلال مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وبالتنسيق اللوجستي مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي.

ولقيت المبادرة الإماراتية الإشادة والتنويه من الحكومة الأفغانية والاعلام المحلي ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنها تعد الأولى بعد ارتفاع أصوات من داخل المنظمة العالمية للصحة مطالبة بالمساعدة في إغاثة المتضررين من الزلزال في أفغانستان ، حيث يأتي إقامة المستشفى الميداني الإمارات وإيفاد فريق طبي مجهزة تجهيزا جيدا لإغاثة المتضررين من الزلزال الذي ضرب مناطق في أفغانستان، بعد أقل أن أرسلت الإمارات طائرة محملة بثلاثين طنا من المواد الإغاثية إلى أفغانستان لمساعدة متضرري الزلزال الذي ضرب هذا البلد وأسفر عن مئات القتلى والجرحى.

ولقي نحو 1500 شخص مصرعهم وأصيب أكثر من3000 آخرين وتضررت مئات المنازل، من جراء الزلزال الذي وقع الأربعاء، على بعد 44 كيلومترا جنوب شرق مدينة خوست الأفغانية، وكان على عمق 51 كيلومترا.

الامارات دولة الإنسانية تسيير جسر جوي لإغاثة متضرري الزلزال في أفغانستان

 

تقف إلامارات دائماً بجانب افغانستان وقوف السند الاخوي الدائم فقد أرسلت دولة الإمارات، فجر الجمعة، طائرة تحمل 30 طناً من المواد الغذائية العاجلة لمتضرري الزلزال في أفغانستان ، تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات بتسيير جسر جوي لإغاثة متضرري الزلزال في أفغانستان.

حيث وقع الزلزال على بعد 44 كيلومترا جنوب شرقي مدينة خوست الأفغانية ، ولقي 1500 شخص مصرعهم بسبب الزلزال وأصيب أكثر من ألفين آخرين وألحقت أضرارا بمئات المنازل وتسبب الزلزال أيضا في انزلاقات أرضية ، وتأتي هذه الإغاثة المشتركة بين المؤسسات الإنسانية الإماراتية استمراراً لنهج الخير الإماراتي، ومساعدة المتضررين والفقراء والمحتاجين في مختلف البلدان الشقيقة والصديقة، ترسيخاً لقيمة العطاء الذي لا حدود له والتي اتسمت بها الإمارات طيلة الخمسين سنة الماضية. 

وتم إرسال المساعدات من خلال مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وبالتنسيق اللوجستي مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالإمارات.

وتأتي المساعدات الاماراتية في إطار الدور الإنساني الذي تقوم به دولة الإمارات لتقديم كامل الدعم للشعب الأفغاني الشقيق في مثل هذه الظروف الراهنة، ومن منطلق مد أيادي الإمارات البيضاء لإغاثة الشعب الأفغاني والمساهمة في توفير الدعم والاحتياجات اللازمة لهم، وترسيخا لنهج الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، والتزاما بنهج القيادة الرشيدة في ترسيخ قيم العطاء والتسامح وخدمة الإنسان."

إلامارات تقدم كل الدعم لمساندة الشعب الافغاني ومتضرري الزلزال

 

أمر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، الخميس، بتسيير جسر جوي لإغاثة ضحايا زلزال أفغانستان ، وبدأ تسيير الجسر الجوي الذي يحمل سلالا غذائية متكاملة وإمدادات طبية أساسية، إلى جانب فريق طبي ومستشفى ميداني ، حيث أرسلت دولة الإمارات، فجر الجمعة، طائرة تحمل 30 طناً من المواد الغذائية العاجلة لمتضرري الزلزال في أفغانستان.

وتم إرسال المساعدات من خلال مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ، وبالتنسيق اللوجستي مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالإمارات ، وذلك للمساهمه فيما حدث من اضرار نتيجة وقوع الزلزال على بعد 44 كيلومترا جنوب شرقي مدينة خوست الأفغانية ، حيث ولقي 1500 شخص مصرعهم بسبب الزلزال وأصيب أكثر من ألفين آخرين وألحقت أضرارا بمئات المنازل وتسبب الزلزال أيضا في انزلاقات أرضية.

وتأتي هذه الإغاثة المشتركة بين المؤسسات الإنسانية الاماراتية استمراراً لنهج الخير الإماراتي، ومساعدة المتضررين والفقراء والمحتاجين في مختلف البلدان الشقيقة والصديقة، ترسيخاً لقيمة العطاء الذي لا حدود له والتي اتسمت بها الامارات طيلة الخمسين سنة الماضية.

ومن الجدير بالذكر ان يعتبر إرسال المساعدات في ظل المتابعة المستمرة من دولة الإمارات لمستجدات الوضع الحالي في أفغانستان، والمساهمة بفاعلية في التخفيف من تداعيات الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب شرق أفغانستان مؤخراً وخلف الآلاف من الضحايا والمصابين، وما نتج عنه من نقص في الاحتياجات من الغذاء والدواء لقطاع كبير من سكان منطقة الزلزال، خاصة من الأسر الأفغانية وكبار السن والأطفال والنساء.

الامارات في افغانستان تعمل بمبدا العطاء ونشر الخير من الواجبات الاساسية

 أثبتت دولة الامارات أن العطاء ونشر الخير لم يعد ضرباً من صنوف الأعمال الثانوية لكنه بات من الواجبات الأساسية على مستوى الدول والفرد والمجتمع، بل ووسيلة فاعلة لمواجهة التطرف والإرهاب والفقر من خلال التعليم والتعمير وتوفير مختلف سبل الحياة الكريمة.

وهذا ما تقوم به الامارات على مستوى دول العالم ولكن بالاخص دولة افغانستان حالياً نظرا لما تمر به من ظروف استثناية والي ان يعود للشعب الافغاني الامان والاستقرار .

حيث تقوم الامارات بارسال طائرات مساعدات إماراتية إلى قندهار وكابل ،  ضمن جسر المساعدات الجوي الإماراتي إلى أفغانستان منذ الانسحاب الأميركي.

كما لعبت دولة الإمارات دورًا مهمًا وأساسيا في إجلاء نحو 40 ألف شخص من الأفغان والرعايا الأجانب منذ أغسطس/آب الماضي حتى الآن، بما في ذلك رعايا كل من فرنسا والمملكة المتحدة واليابان وأستراليا والولايات المتحدة ونيوزيلندا ولاتفيا وإسبانيا والمكسيك.

وعلى إثر هذه الجهود الإماراتية الاستثنائية، لا يكاد يمر يوم إلا ويشيد الأفغان و العالم بالإمارات ودورها الإنساني.

الامارات تتعهد بتنفيذ مشاريع انسانية في افغانستان ب184 مليون درهم

 

تعهدت دولة الإمارات، بتنفيذ مشاريع إنسانية مباشرة في أفغانستان، بقيمة 184 مليون درهم (50 مليون دولار أميركي) ، لدعم الوضع الإنساني في أفغانستان .

حيث تتابع قيادات الدولة الوضع في أفغانستان وتواصل دعمها للجهود الدولية الهادفة إلى بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة للشعب الأفغاني .

و لطالما قدمت الامارات يد العون والمساعدة لأفغانستان، وكجزء من التزام راسخ تجاه شعب أفغانستان، قدمت ​​أكثر من 6.2 مليار درهم (1.7 مليار دولار أميركي) مساعدات خلال السنوات الماضية، تركزت بشكل أساسي على توفير الغذاء، والخدمات الصحية، والمياه، والصرف الصحي، والإسكان، والتعليم، مع التركيز بشكل خاص على النساء والأطفال".

ومنذ بداية سبتمبر الجاري، تم تقديم أكثر من 285 طن من المواد الغذائية والطبية العاجلة، عبر تدشين جسر جوي إنساني شهد حتى اليوم تسيير 12 طائرة لتلبية احتياجات الأسر الأفغانية في ظل الأوضاع الراهنة.

كما قامت دولة الإمارات خلال أغسطس الماضي بإجلاء أكثر من 40 ألف شخص من الأفغان والرعايا الأجانب، إذ تستضيف "مدينة الإمارات الإنسانية" حاليا آلاف العائلات الأفغانية مؤقتا، إلى أن تنتقل إلى وجهاتها النهائية.

بل ومن الجدير بالذكر ان الامارات تؤكد استمرارية دعمها ووقوفها بجانب الشعب الافغاني الي ان ينال استقرار وامن الاوضاع ويتمكن من ان يعيش حياه مستقرة امنه .

الامارات تطالب بحق الشعب الافغاني في الاستقرار والامان بدعم الجهود الدولية في تحقيق السلام

 

أكدت دولة الإمارات دعمها الدائم للشعب الافغاني وانها لن تتخلى عن دورها معه الي الابد وايضاً اعلنت الامارات عن دعمها للجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار لشعب أفغانستان الصديق.

حيث ان الإمارات تعد من أولى الدول في العالم التي ترسل مساعدات إنسانية عاجلة إلى كابل بعد التطورات الأخيرة في أفغانستان.ويمثل الجسر الجوي نهج دولة الإمارات الإنساني الراسخ في مد يد العون إلى المجتمعات والفئات التي تحتاج إلى المساعدة خاصة خلال الأزمات.

وأفاد موفدنا إلى كابل بأن طائرات المساعدات المرسلة من الامارات حملتها تبلغ نحو 30 طنا من المساعدات الغذائية والطبية ، حيث تحتوي شحنة المساعدات الإماراتية الجديدة على مواد غذائية أساسية، منها حليب الأطفال والدقيق ومشتقاته، بالإضافة إلى الزيوت والسكر وغيرها من المواد الغذائية.

وسيستمر هذا الدور حتى تستعيد كابول الهدوء والاستقرار.، حيث اعتاد الأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد أن يقول إن مساعدة المحتاجين واجب، ولقد وجه هذا المبدأ سياسة الامارات الخارجية لعقود وبالنسبة لأفغانستان وغيرها من المحتاجين، فإن الإمارات صديقة.

الامارات تقف بجانب افغانستان الي ان ينال الشعب الافغاني الامن والامان

 

الإمارات لطالما قدمت يد العون والمساعدة لأفغانستان، وكجزء من التزام راسخ تجاه شعب أفغانستان، قدمت ​​أكثر من 6.2 مليار درهم (1.7 مليار دولار أميركي) مساعدات خلال السنوات الماضية، تركزت بشكل أساسي على توفير الغذاء، والخدمات الصحية، والمياه، والصرف الصحي، والإسكان، والتعليم، مع التركيز بشكل خاص على النساء والأطفال".

وفي الظروف الحرجه الحالية التي تمر بها افغانستان ، اكدت قيادة دولة الامارات "التزامها ووقوفها إلى جانب الشعب الأفغاني الشقيق، حيث تتابع الدولة الوضع في أفغانستان وتواصل دعمها للجهود الدولية الهادفة إلى بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة للشعب الأفغاني".

حيث كان للامارات دورا محورياً في اجلاء الاجانب والافغان العالقين وقت تدهور الامور في كابل ، وايضا قامت الامارات باستضافة الالف من الافغان في المدينة الانسانية لديها لحين انتقالهم الي دولة اخرى ووفرت لهم كل متطلبات الحياة الكريمة .

وكان للجسر الجوي الاماراتي دورا كبيرا ايضاً في نقل المون والمساعدات الانسانية الي الشعب الافغاني لمساعدته على تلك الظروف التي يمر بها ، حيث قامت الامارات بارسال العديد من الطائرات المحمله بالمواد الغذائية والطبية .

وليس ذلك فقط بل تلتزم الامارات وتتعهد باستمرارية الدعم للشعب الافغاني الي ان تستقر الاحوال وينال الشعب الافغاني ما يستحقه من امن وامان واستقرار .

الامارات تلعب دور فعال في ازمة الشعب الافغاني

 

دور فاعل تلعبه الإمارات بأفغانستان على جميع المستويات في إطار تحقيق السلام محملة برؤى تؤمن بأهمية التضامن والتعاون لتعزيز استقرار العالم.

حيث كانت الامارات  اليد التي تمتد للإغاثة وتقديم العون، والوساطة لتحقيق المصالحة، وفتحت أبوابها لاستقبال وإجلاء الآلاف ممن فروا من أفغانستان.

ولأن الإمارات -قيادة وشعبا- تؤمن برسالتها السامية ومسؤوليتها الحضارية في التخفيف عن الشعوب أينما كانوا بغض النظر عن الجغرافيا أو الدين أو السياسة، اقتداء بنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في غوث المحتاج ومد يد العون للجميع، فقد كانت الحاضر الدائم كلما وقعت منطقة بالعالم تحت فوضى تقلباتها، في حضور فعال جعلها محل إشادة دولية.

ولم تكتفي باجلاء الافغان والعاملين بافغانستان فقط بل استضافت الالف اللاجئين من الافغاني في ارضها ووفرت لهم حياة كريمة لحين انتقالهم الي دولة اخرى ، وغير ذلك انها تستمر في ارسال العديد من طائرات المساعدة المحملة بالمعونات الطبية والغذائية لتدعم الشعب الافغاني على تحمل الاوضاع الصعبة .

وقد وعدت الامارات باستمرارية وقوفها وتواجدها بجوار الشعب الافغاني الي ان تستقر الاوضاع وينعم الشعب الافغاني بحياة مستقرة أمنه .

الامارات تستمر بمد الجسر الجوي للمساعدات الي افغانستان

 

بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية استقبلت دولة الإمارات مئات الأسر، وخاصة النساء. والأطفال يفرون من الاضطرابات في أفغانستان. 

 وفي العقدين الماضيين، كانت الإمارات العربية المتحدة واحدة من أكبر المساهمين في أعمال المساعدات الإنسانية في أفغانستان ، وقد كان إن قرار استقبال وإيواء النساء والأطفال الأفغان، الذين شردتهم التطورات الأخيرة في بلدهم، يبني على هذا الإرث النبيل يأتي القرار استمرارًا لعملها الإنساني على مدى عقدين من الزمن في الدولة التي مزقتها الحرب وأيضًا تماشيًا مع رسالتها العالمية للخير.

 وتأتي هذه الخطوة استكمالًا لجهود دولة الإمارات منذ بداية الأزمة الأخيرة في أفغانستان لدعم وتسهيل رحلات الإجلاء لدول أخرى ومنظمات دولية من خلال استخدام مطارات الإمارات وشركات النقل الوطنية. تم إجلاء ما يقرب من 40 ألف أفغاني وأجنبي إلى دول أخرى بمساعدة الإمارات .

ولم تكتفي الامارات بهذا بل قامت بمد جسر جوي بين افغانستان والامارات لارسال طائرات الدعم الغائي الطبي على مدار الازمة وبدون توقف لمساعدة الشعب الافغاني على تحمل الاوضاع الحالية .

 إن القوات المسلحة الإماراتية، انطلاقا من مبدأ مساعدة الشعب الشقيق وتوفير الأمن والاستقرار، تمد يد العون في أفغانستان منذ سنوات. واليوم يستمر هذا الإرث النبيل. منذ بداية التطورات الحالية، أوضحت الإمارات أنها ستقدم كل المساعدة اللازمة للشعب الأفغاني في هذه الأوقات المضطربة. 

وسيستمر هذا الدور حتى تستعيد كابول الهدوء والاستقرار.، حيث اعتاد الأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد أن يقول إن مساعدة المحتاجين واجب، ولقد وجه هذا المبدأ سياسة الامارات الخارجية لعقود وبالنسبة لأفغانستان وغيرها من المحتاجين، فإن الإمارات صديقة

الدور الاماراتي في افغانستان دور محوري واساسي من اليوم الاول

 

تعتبر دولة الإمارات من أولى الدول في العالم التي ترسل مساعدات إنسانية عاجلة إلى كابول بعد التطورات الأخيرة في أفغانستان، فضلا عن. استضافتها نحو 9000 مواطن أفغاني تم إجلاؤهم، في طريقهم إلى دول أخرى.

كما لعبت دولة الإمارات دورًا مهمًا وأساسيا في إجلاء نحو 40 ألف شخص من الأفغان والرعايا الأجانب منذ أغسطس الماضي حتى الآن، بما في ذلك رعايا كل من فرنسا والمملكة المتحدة واليابان وأستراليا والولايات المتحدة ونيوزيلندا ولاتفيا وإسبانيا .

كما ارسلت العديد من الطائرات الإماراتية  مساعدات غذائية وطبية لتقديم كامل العون في مثل هذه الظروف الصعبة، وما تعانيه كثير من فئات المجتمع من النقص في الدواء والغذاء خاصة فئات النساء والأطفال وكبار السن.

كما اكدت الامارات التزامها  طويل الأمد بدعم الشعب الأفغاني، مؤكدة دعمها للجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار للشعب في هذا البلد.

الامارات تعد لمشاريع في افغانستان بقيمة 184مليون درهم

 

بناء على الواقع ووفقا لما تنقله  وسائل إعلام اماراتية تؤكد دولة الإمارات عزمها على مواصلة دعم الشعب الأفغاني بمختلف أطيافه من خلال استمرار رحلات المساعدات الجوية ضمن الجسر الجوي الإنساني الذي تم تدشينه بناء على توجيهات قيادة الإمارات.

حيث تواصل الامارات ارسال طائرات المساعدة المحملة بالمواد الغذائية والطبية لدعم الشعب الافغاني على الظروف الحالية واعانته على حياة اسهل ،  وتوفير الاحتياجات الأساسية والضرورية لآلاف الأسر الأفغانية، سيما الفئات الأكثر ضعفاً كالنساء والأطفال وكبار السن.

ولم يقتصر الدعم الإماراتي في الوقت الراهن على إرسال المساعدات الانسانية فقط، فمنذ أيام وبتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، استضافت دولة الإمارات آلاف العائلات الأفغانية ووفرت لهم الرعاية في المجتمع مؤقتاً، إضافة إلى اتخاذ جميع الاجراءات اللازمة لتوفير الرعاية والدعم اللازمين بما يوفر لهم مقومات الحياة الكريمة.

تعهدت دولة الإمارات بتنفيذ مشاريع إنسانية مباشرة في أفغانستان بقيمة 184 مليون درهم /50 مليون دولار أمريكي . 

الامارات تتعهد بالتزامها بمساعدة الشعب الافغاني الي النهاية

 

وصلت،الأحد، طائرة إماراتية جديدة إلى كابول تحمل مساعدات إغاثية للشعب الأفغاني، ضمن جسر المساعدات الجوي الإماراتي إلى أفغانستان منذ الانسحاب الأمريكي.

وتحتوي شحنة المساعدات الإماراتية الجديدة على مواد غذائية أساسية، منها حليب الأطفال والدقيق ومشتقاته، بالإضافة إلى الزيوت والسكر وغيرها من المواد الغذائية.

وحتى الآن، قدمت الإمارات لأفغانستان أكثر من 1.7 مليار دولار من المساعدات، لتبرهن على أرض الواقع التزاماتها وتعهداتها الإنسانية.

والإمارات تعد من أولى الدول في العالم التي ترسل مساعدات إنسانية عاجلة إلى كابل بعد التطورات الأخيرة في أفغانستان.

ويمثل الجسر الجوي نهج دولة الإمارات الإنساني الراسخ في مد يد العون إلى المجتمعات والفئات التي تحتاج إلى المساعدة خاصة خلال الأزمات.

الامارات دولة العطاء الانساني تقف بجوار الشعب الافغاني منذ اليوم الاول للازمة

 

الامارات دولة العطاء الانساني ومبدأ الانسان اولاً ولذلك ياتي الدور الإنساني الذي تقوم به دولة الإمارات لتقديم كامل الدعم للشعب الأفغاني الشقيق في مثل هذه الظروف الراهنة، ومن منطلق مد أيادي الإمارات البيضاء لإغاثة الشعب الأفغاني والمساهمة في توفير الدعم والاحتياجات اللازمة لهم، وترسيخا لنهج الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، والتزاما بنهج القيادة الرشيدة في ترسيخ قيم العطاء والتسامح وخدمة الإنسان."

وقد ارسلت دولة الامارات العديد من طائرات المساعدات الانسانية المحملة بالمواد الغذائية والمواد الطبية لاعانه الشعب الافغاني على الحياة الحالية ، حيث حملت الطائرات المرسله بالعديد من المواد الغذائية كالسكر والدقيق والحليب وغيرها كثرا من الضروريات ، وايضا مواد طبية .

ولم يقتصر الدعم الإماراتي في الوقت الراهن على إرسال المساعدات الانسانية فقط، فمنذ أيام وبتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، استضافت دولة الإمارات آلاف العائلات الأفغانية ووفرت لهم الرعاية في المجتمع مؤقتاً، إضافة إلى اتخاذ جميع الاجراءات اللازمة لتوفير الرعاية والدعم اللازمين بما يوفر لهم مقومات الحياة الكريمة

المسؤؤلين الافغان يقدمون الشكر والتقدير لجهود دوله الامارات الانسانية

 

أعرب عدد من المسؤولين الأفغان عن بالغ شكرهم وتقديرهم لجهود الإمارات الإنسانية والمساعدات المقدمة للشعب الأفغاني، مؤكدين أهمية هذه المساعدات في الوقت الراهن لتجاوز الأزمة التي تجتاح أفغانستان حاليا.

وقد مدت الامارات جسراً جوياً تنفيذاً  لتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي  لتقديم المساعدات العاجلة واستمرارها للشعب الأفغاني لتجاوز الأزمة الراهنة وتخفيف المعاناة عنهم.

وليس مساعدات غذائية وطبية فقط بل استضافت دولة الإمارات آلاف العائلات الأفغانية، ووفرت لهم الرعاية في المجتمع مؤقتاً، إضافة إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتوفير الرعاية والدعم اللازمين بما يوفر لهم مقومات الحياة الكريمة.

الجدير بالذكر أن دولة الامارات قامت بالعديد من الأعمال الخيرية والإنسانية في أفغانستان مثل تشييد قرية للمعاقين مكونة من 200 منزل وأربعة مساجد ومدرستين ومركز تسوق وعيادة صحية ومركز تدريب مهني و دار زايد للأيتام في ولاية قندهار التي تم اعتمادها كمدرسة ثانوية تحتوي على 7 فصول دراسية وسكن للطلاب مع المرافق ومسجد وصالة لتدريب الأيتام على صناعة السجاد ، وقامت  بحفر عدد من الآبار الارتوازية لمياه الشرب وتجهيزها بالمضخات والتمديدات اللازمة وبناء أحواض لري المساحات الزراعية استفادت منها عدة مناطق، و بلغ الحفر في بعض الآبار إلى عمق 100 متر.

الامارات تؤكد عزمها بدعم الشعب الافغاني الي النهاية

تعد دولة الامارات من أولى الدول في العالم التي ترسل مساعدات إنسانية عاجلة إلى كابل بعد التطورات الأخيرة في أفغانستان.

حيث يمثل الجسر الجوي نهج دولة الإمارات الإنساني الراسخ في مد يد العون إلى المجتمعات والفئات التي تحتاج إلى المساعدة خاصة خلال الأزمات.

وتؤكد دولة الإمارات عزمها على مواصلة دعم الشعب الأفغاني بمختلف أطيافه من خلال استمرار رحلات المساعدات الجوية ضمن الجسر الجوي الإنساني الذي تم تدشينه بناء على توجيهات قيادة الإمارات.

ومن المتوقع استفادة قرابة 300 ألف شخص من هذه المساعدات الإماراتية الإنسانية معظمهم من الأطفال والنساء.

ولم يقتصر الدعم الإماراتي في الوقت الراهن على إرسال المساعدات الانسانية فقط، فمنذ أيام وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، استضافت دولة الإمارات آلاف العائلات الأفغانية ووفرت لهم الرعاية في المجتمع مؤقتاً، إضافة إلى اتخاذ جميع الاجراءات اللازمة لتوفير الرعاية والدعم اللازمين بما يوفر لهم مقومات الحياة الكريمة.

الامارات تستمر في دعم الشعب الافغاني في الازمة الحالية

 

أكدت دولة الإمارات التزامها بتعزيز التعاون والتضامن العالميين من خلال تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية لدعم الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار في أفغانستان.

فقد قامت دولة الإمارات بدور رئيسي في تسهيل عمليات إجلاء الرعايا الأجانب من أفغانستان، حيث سهلت إجلاء أكثر من 28000 شخص، بالإضافة إلى 8500 قدموا إلى الدولة عبر الناقلات الوطنية ومطارات الدولة منذ بداية أغسطس، بما في ذلك رعايا كل من فرنسا والمملكة المتحدة واليابان وأستراليا والولايات المتحدة ونيوزيلندا ولاتفيا وإسبانيا والمكسيك.

علاوة على ذلك، توفر دولة الإمارات للأشخاص الذين تم إجلاؤهم خدمات مختلفة تشمل الرعاية الصحية والغذاء عالي الجودة لضمان رفاهيتهم أثناء عمليات الإجلاء.

غير عمليات الاجلاء ، قامت الامارات بمد جسر انساني جوي لارسال أكثر من عشر طائرات محمله بالمساعدات الطبية والغذائية ، تستفيد منها آلاف الأسر الأفغانية خاصة النساء والأطفال وكبار السن.