‏إظهار الرسائل ذات التسميات الابداع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الابداع. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 29 سبتمبر 2024

إطلاق برنامج روّاد التكنولوجيا الإماراتيين

 

بالشراكة بين «بدايات» ومركز حمدان للإبداع والابتكار

بالشراكة بين «بدايات» ومركز حمدان للإبداع والابتكار


وقّعت حاضنة الأعمال «بدايات»، اتفاقية شراكة مع مركز حمدان للإبداع والابتكار (Hi2)، المبادرة التي أطلقتها مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، لإطلاق برنامج روّاد التكنولوجيا الإماراتيين (إماراتي تيك).


وأفاد بيان صادر أمس، بأنه تم إطلاق البرنامج، الذي يوفّر أحد المسرّعات الجديدة لدعم روّاد الأعمال الإماراتيين في مجال التكنولوجيا، وابتكار حلول مستدامة للتحدّيات الاجتماعية والبيئية والاقتصادية، في معهد «سي إنستيتيوت»، وهو أول مبنى خالٍ من الانبعاثات في المنطقة، يقع في المدينة المستدامة بدبي، ما يؤكد مدى التزام هذه الخطوة بتعزيز مستويات الاستدامة ودعم الابتكار.


ويهدف برنامج روّاد التكنولوجيا الإماراتيين إلى إنشاء منصة حيوية لروّاد الأعمال المواطنين، لتمكينهم بالأدوات والرؤى والدعم اللازم لتحويل مفاهيمهم المبتكرة إلى أعمال مزدهرة ومؤثرة.


ويستمر البرنامج المكثف لمدة ثمانية أسابيع، وسيعمل على دعم وتمكين المشاركين عبر مراحل رئيسة عدة، تهدف إلى دعم الأفكار المبتكرة واختبارها على أرض الواقع وتطويرها.


ويوفر البرنامج موارد عديدة مثل ورش العمل المتخصصة، والإرشادات، ومساحات عمل مشتركة لتمكين الشركات الناشئة من تحسين نماذج أعمالها، والوصول إلى مصادر التمويل المحتملة.


وقال المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، إحدى مؤسسات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، عبدالباسط الجناحي: «يضمن تركيزنا على دعم روّاد الأعمال الإماراتيين مساهمتنا في تنويع اقتصادنا، وبناء الجيل المقبل من القادة القادرين على دفع عجلة التقدم التكنولوجي انسجاماً مع أهداف التنمية المستدامة لدبي».


وأضاف: «تتيح شراكتنا مع حاضنة الأعمال (بدايات) تزويد روّاد الأعمال بمنصّة لتطوير أفكارهم الناجحة من خلال منحهم الإرشادات والموارد وفرص التعاون اللازمة لتحقيق النجاح».


من جهته، قال المؤسس ورئيس مجلس إدارة معهد «سي إنستيتيوت»، فارس سعيد: «يمثل تشجيع الابتكار وتعزيز علاقات التعاون حجر الأساس في بناء مستقبل مستدام، ما يدفعنا للعمل على بناء مدن ذكية تتمتع بالمرونة الكافية والقدرة على التكيف مع متطلبات المستقبل، من خلال الجمع بين الممارسات المستدامة من جهة، ودعم أحدث الابتكارات والحلول المتقدمة من جهة أخرى»، مشيراً إلى أن برنامج روّاد التكنولوجيا الإماراتيين (إماراتي تيك) يأتي ضمن هذا السياق.

الخميس، 26 سبتمبر 2024

رواد أعمال: الإمارات وجهة مثالية للمتطلعين إلى الابتكار

 

أصحاب قصص نجاح يشيدون بـ «البيئة النموذجية للاستثمار في الدولة»

أصحاب قصص نجاح يشيدون بـ «البيئة النموذجية للاستثمار في الدولة»  


ترسخ الحملة الإعلامية الرائدة التي أطلقتها الدولة تحت شعار «استثمر في الإمارات» موقعها كمركز ووجهة عالمية للابتكار وريادة الأعمال.


وتفسر البيئة النموذجية للاستثمار في الإمارات، النجاحات اللافتة التي حققها المستثمرون وأصحاب الأعمال في مجالات مختلفة، ومن بين العديد من قصص النجاح، تبرز رحلة ماغنوس أولسون، الشريك المؤسس لشركة «كريم»، التي تعكس قدرة الإمارات على تحفيز النجاح، إذ تمكّنت من جذب مجموعة متنوعة من المواهب من حول العالم، وخلق بيئة أعمال ديناميكية فريدة.


وصل أولسون إلى الإمارات في عام 2006، مدفوعاً بروح المغامرة، وبعد تعرّضه لمشكلة صحية في 2011، حوّل تركيزه إلى تطوير مشروع هادف يخدم المنطقة، وأفضت جهوده إلى تأسيس شركة «كريم»، وهي تطبيق شامل يقدم خدمات النقل وطلب الطعام والدفع وغير ذلك. وسعى أولسون وفريقه إلى إنشاء خدمة متميزة عالمية المستوى في الإمارات ومنطقة الخليج، وبادرت الشركة بمنح موظفيها خيارات امتلاك أسهمها، في خطوة استهدفت تعزيز ثقافة الملكية.


بلغ نجاح «كريم» ذروته عندما استحوذت عليه شركة «أوبر» العالمية مقابل 3.1 مليارات دولار في 2019، ما شكّل علامة فارقة في مشهد الشركات الناشئة في المنطقة، ولم يبرز هذا البيع جدوى استراتيجيات التخارج في الإمارات فحسب، بل سلط الضوء أيضاً على البيئة الداعمة التي خلقتها الحكومة لخدمة قطاع ريادة الأعمال، فمن خلال مؤسسة دبي للمستقبل وسوق أبوظبي العالمي، أنشأت الإمارات حاضنات ومسرّعات أعمال وصناديق مخصصة لجذب المواهب العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي وتقنية «البلوك تشين» وغيرها من مجالات التكنولوجيا المتطورة.


ولا يقتصر نطاق جاذبية الإمارات على قدرتها على خلق البيئة المحفّزة للفرص التجارية، إذ يشير أولسون إلى ما هو أكثر شمولية واتساعاً من هذه الميزة المهمة، إذ تتمتع الإمارات بمستويات عالمية في التعليم والرعاية الصحية والأمن، وهي خصائص حولتها، ليس فقط إلى وجهة يقصدها الناس للعمل، بل أيضاً لتأسيس حياتهم الخاصة.


ويؤكد أولسون أن البيئة متعددة الثقافات في الإمارات تلعب دوراً أساسياً في تعزيز الابتكار من خلال احتضان وجهات النظر المختلفة والمتنوعة، ما يجعل الإمارات وجهة مثالية للإبداع والابتكار.


من جهته، يروي الشريك المؤسس لـ«بيكو كابيتال»، داني فرحة، حكاية مماثلة حول مشهد الأعمال في الإمارات، إذ لعبت الشركة التي تأسست في 2012، كأول شركة عاملة في الاستثمار بالشركات الناشئة في قطاع التكنولوجيا بالمنطقة العربية، دوراً أساسياً في دعم الشركات الناشئة في مختلف القطاعات، بما في ذلك التكنولوجيا المالية والتكنولوجيا الزراعية والتكنولوجيا الحيوية، وشهدت الشركة نجاحاً كبيراً، بما في ذلك استثمارها في شركة «كريم»، التي أصبحت من أوائل الشركات المليارية المعروفة باسم «يونيكورن».


ويعزو داني فرحة قدراً مهماً من هذا النجاح إلى سياسات دولة الإمارات الداعمة لبيئة الأعمال وبنيتها التحتية المتطورة، ورؤيتها الثاقبة في اعتماد السياسات التي تسمح بالملكية الأجنبية الكاملة وتحويل الأرباح، ما يجعلها وجهة جذابة لرواد الأعمال من شتى أنحاء العالم.


من ناحيته، يطبق مؤسس شركة «مانهات» الدكتور سعيد الحسن الخزرجي، مفهوم الابتكار في الإمارات، إذ تُركز شركته على توفير الغذاء والمياه في البيئات الصعبة باستخدام تقنية تحلية المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية، ويتماشى هذا النهج المبتكر مع أهداف الإمارات الأوسع نطاقاً للاستدامة والتنويع الاقتصادي.


ويُسلط الخزرجي الضوء على أهمية الاستفادة من التحديات في المنطقة، مثل ارتفاع درجات الحرارة، لتطوير حلول مستدامة، مشيراً إلى أن الحاجة إلى إمدادات مستقرة من المياه والغذاء لسكان الإمارات، دفعت الدولة إلى قطع خطوات كبيرة في مجال البحث المتقدم وتطوير حلول مستدامة.

الأربعاء، 17 يوليو 2024

محمد بن راشد: دبي ستظل الوجهة الداعمة للإبداع

 

زار مركز هيمالايا العالمي للأبحاث

محمد بن راشد: دبي ستظل الوجهة الداعمة للإبداع


أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن قطاع البحث والتطوير يعد أحد أهم القطاعات الحيوية التي تحيطها دولة الامارات بكل العناية والاهتمام، وتعمل على إيجاد المحفزات اللازمة والبيئة الملائمة التي تكفل لمؤسساته النمو والازدهار، لما لهذا القطاع من قيمة نوعية كركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة والاقتصاد الإبداعي، ورافعة مهمة للارتقاء بأداء وقدرات مختلف القطاعات، ما يؤكد قيمته كوسيلة بالغة الأهمية لتشكيل ملامح المستقبل.


جاء ذلك خلال زيارة سموّه مركز «هيمالايا» المتطوّر للأبحاث، التابع لشركة «هيمالايا ويلنس» العالمية، في مجمّع دبي للعلوم، التابع لمجموعة تيكوم، والمعني بابتكار وتطوير المستحضرات ومنتجات الرعاية الصحية الطبيعية المصنّعة من الأعشاب والمكمّلات الغذائية، حيث استمع سموه من قيادات المركز إلى شرح حول ما يقوم به من عمليات بحثية تركز على ابتكار تركيبات طبية باستخدام أحدث الوسائل التكنولوجية، وتوسيع نطاق إنتاجها في مختبرات عمليات الابتكار، بما يملكه المركز من قدرات وإمكانات تقنية حديثة، يوظفها في إنتاج مكمّلات غذائية تعزّز الوظائف الأساسية لجسم الإنسان.


كما اطّلع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على مرافق ومكونات المركز العالمي المقام على مساحة 55 ألف قدم مربعة، ويعمل من خلالها على ابتكار مجموعة واسعة من المنتجات، ويقوم بتصدير الجانب الأكبر منها إلى أكثر من 100 دولة حول العالم انطلاقاً من دبي، بما يتماشى مع «برنامج دبي للبحث والتطوير»، ويعزّز من مشاركة القطاع الخاص في تطوير قدرات قطاع الرعاية الصحية في دبي.


وأثنى سموّه على ما يقوم به المركز من أعمال بحثية غايتها خدمة الإنسان وضمان صحته، حيث تمنى للقائمين عليه وفريق عمله من الباحثين التوفيق في رسالتهم، مؤكداً سموه أن دبي ستظل دائماً الوجهة الداعمة للإبداع في شتى صوره وأشكاله، بما في ذلك الإبداع العلمي، والمنصة التي تنطلق منها الجهود الساعية إلى التميز في شتى المجالات، بما في ذلك مجالات العلوم والأبحاث والتطوير، لتظل دبي دائماً منارةً لضياء الأمل في مستقبل أفضل للإنسانية.


رافق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، خلال الزيارة، مدير عام سلطة دبي للتطوير رئيس مجلس إدارة مجموعة تيكوم، مالك سلطان آل مالك، وعدد من كبار المسؤولين.


وتُعد شركة «هيمالايا ويلنس» من الشركات العالمية العريقة المتخصصة في مجال المنتجات والمستحضرات الطبيعية، ويعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1930، ويحمل اسم الشركة أكثر من 500 منتج، يتم توزيعها فيما يزيد على 100 دولة حول العالم.


يُذكر أن «مجمّع دبي للعلوم» هو أحد مجمّعات الأعمال المتخصّصة التابعة لمجموعة تيكوم، التي تضم أيضاً مدينة دبي للإنترنت، ومدينة دبي للإعلام، ومدينة دبي للاستوديوهات، ومدينة دبي للإنتاج، ومجمّع دبي للمعرفة، وحي دبي للتصميم، ومدينة دبي الصناعية.


الخميس، 20 يونيو 2024

«الخط الساخن» في «الإمارات اليوم» يحصد جائزة عالمية

 


جائزة الإبداع كأفضل مبادرة للقطاع العام فئة الإعلام في مؤتمر «غوف ميديا» 2024



جائزة الإبداع كأفضل مبادرة للقطاع العام فئة الإعلام في مؤتمر «غوف ميديا» 2024

في حدث عالمي، حصد «الخط الساخن» في صحيفة «الإمارات اليوم»، التابعة لـ«دبي للإعلام» جائزة الإبداع كأفضل مبادرة للقطاع العام - فئة الإعلام في مؤتمر «غوف ميديا» في عام 2024 الذي أُقيم في سنغافورة، أخيراً، ويتم من خلاله تسليط الضوء على المشروعات والمبادرات الحكومية المتميّزة في آسيا، التي تسهم في رفع مستوى رفاهية السكان في المنطقة.


وتأتي المبادرة كجزء من جهود «الخط الساخن» في الصحافة الإنسانية المجتمعية على المستوى المحلي والإقليمي التي تُعدُّ الأولى من نوعها بين صحف المنطقة في التركيز على مساعدة الحالات الإنسانية، وتلقي الشكاوى ونشرها في الصحيفة، فضلاً عن تبني مبادرات مجتمعية رائدة على مستوى الدولة، وتوظيف المواطنين في القطاعين العام والخاص.


واستلم الجائزة كل من رئيس تحرير «الإمارات اليوم» بالإنابة الزميل عبدالله القمزي، ورئيس شعبة «الخط الساخن» الزميل أحمد المزاحمي.


وقال رئيس مركز الأخبار والنشر في «دبي للإعلام» سعود الدربي: إن تصدر «الخط الساخن» في «الإمارات اليوم» وحصوله على المركز الأول في جائزة الإبداع للقطاع العام في مؤتمر «غوف ميديا» في سنغافورة، إنجاز عالمي، يعكس تفرد «دبي للإعلام» ورؤيتها واستراتيجيتها، الهادفة إلى إثراء المحتوى الإعلامي، وتعزيز مكانة دبي مركزاً إعلامياً رائداً لإنتاج المحتوى، وذلك بفضل دعم وتوجيهات مجلس دبي للإعلام.


وأضاف الدربي أن «(دبي للإعلام) تواصل استراتيجيتها في دعم المحتوى الذي يشكل إحدى ركائزها الرئيسة، وهذه الجوائز تشكل خطوة لتحفيز الموظفين على مواصلة العمل بكل جد وتميّز بما يعكس جوهر دبي وتطور مكانتها على الخريطة العالمية».


مساعدات «الخط الساخن» على مدار 14 عاماً

يواصل «الخط الساخن» في «الإمارات اليوم»، للعام الـ14 على التوالي، جهوده في تخفيف معاناة المحتاجين، والتفريج عن المكروبين، وتوفير الدواء والعلاج للمرضى المعوزين، ومساعدة الطلبة غير القادرين على مواصلة دراستهم. وبلغت قيمة المساعدات التي وفرها «الخط الساخن»، خلال العام الماضي، 41 مليوناً و711 ألفاً و340 درهماً، قدّمها متبرعون وبنوك وجمعيات وهيئات خيرية، واستفاد منها 548 شخصاً، ليصل إجمالي مساعدات «الخط الساخن» خلال 14 عاماً، إلى 422 مليوناً و276 ألفاً و650 درهماً، استفاد منها 6648 شخصاً وأربع مؤسسات.


مبادرات مجتمعية

تبنى «الخط الساخن» خلال الأعوام الماضية، 29 مبادرة مجتمعية رائدة على مستوى الدولة بإجمالي تبرعات بلغت 318 مليون درهم، ومن بينها مبادرة «ياك العون» التي تم تبنيها في خمسة مواسم متتالية بالتعاون مع محاكم دبي ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، وتهدف إلى سداد مديونية المواطنين المتعثرين مالياً والملاحقين قضائياً، وأسهمت في الإفراج عن 709 مواطنين بمبلغ 93 مليوناً و54 ألفاً و630 درهماً، وتبنى «الخط الساخن» مبادرة «مدن الخير» بالتعاون مع برنامج الشيخ زايد للإسكان، التي تهدف إلى بناء 70 مسكناً على مستوى الدولة لمصلحة المواطنين من ذوي الدخل المحدود، الذين يعانون مشكلات أسرية، والحالات التي لا تحقق شروط وضوابط الاستحقاق في البرنامج، ونجحت المبادرة في جمع مبلغ 50 مليون درهم، كما تبنى مبادرة «تبرعكم حياة» بالتعاون مع جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، واستطاعت المبادرة زراعة الكلى، وتهدف المبادرة إلى دعم 38 من مرضى الفشل الكلوي وزراعة الكلى لهم في إمارة دبي بمبلغ 22 مليوناً و670 ألف درهم، من خلال تحفيز القطاع الخاص ورجال الأعمال وأفراد المجتمع على تبني المبادرة، وتقديم الدعم اللازم للفئة المستهدفة.


توظيف

أسهم «الخط الساخن» في مساعدة 280 مواطناً في الحصول على فرص وظيفية في القطاعين الحكومي والخاص في إمارات الدولة من عام 2009 إلى 2023، كما أطلق خلال السنوات الماضية، مبادرات مع إدارة مراكز وزارة الداخلية، لتأهيل وتشغيل أصحاب الهمم، تحت اسم «مبادرة نحن قدها» و«مبادرة لطيفة» لتوظيف أصحاب الهمم في القطاعين العام والخاص، وأسهم في توظيف 85 مواطناً من أصحاب الهمم، وتبنّى مبادرة مع هيئة دبي للثقافة لتوظيف المواطنين، إذ تم طرح 52 شاغراً للمواطنين.


وتسعى المبادرة إلى إيجاد حلول، وتقديمها للجمهور، وتعزيز أداء السلطات ذات الصلة من أجل رضا العملاء.


ومؤتمر وجوائز «غوف ميديا» هو حدث مرموق يسلّط الضوء على المشاريع والمبادرات الحكومية المتميّزة في آسيا التي تسهم في رفاهية الناس في المنطقة. وتقدم مجلة «Gov Media» جوائز الحكومة الإعلامية.


. 422.2 مليون درهم إجمالي مساعدات «الخط الساخن» خلال 14 عاماً، استفاد منها 6648 شخصاً وأربع مؤسسات.


. تبنى «الخط الساخن» خلال الأعوام الماضية 29 مبادرة مجتمعية رائدة على مستوى الدولة بإجمالي تبرعات بلغت 318 مليون درهم.


. مبادرة «ياك العون» التي تم تبنيها في خمسة مواسم متتالية أسهمت في الإفراج عن 709 مواطنين بمبلغ 93 مليوناً و54 ألفاً و630 درهماً.


. تبنى «الخط الساخن» مبادرة «مدن الخير» بالتعاون مع برنامج الشيخ زايد للإسكان التي تهدف إلى بناء 70 مسكناً على مستوى الدولة لمصلحة المواطنين من ذوي الدخل المحدود.

جميع الحقوق محفوظة © قريه التراث
تصميم : يعقوب رضا