‏إظهار الرسائل ذات التسميات ابو ظبي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ابو ظبي. إظهار كافة الرسائل

السبت، 14 سبتمبر 2024

دبي تتصدر أسواق الوظائف عالمياً.. وأبوظبي الثالثة - اخبارك الان

بفضل الرواتب المعفاة من الضرائب وأسلوب الحياة المتنوع والمتعدد الثقافات


 بفضل الرواتب المعفاة من الضرائب وأسلوب الحياة المتنوع والمتعدد الثقافات

 تبوأت مدينتا دبي وأبوظبي مراكز مرموقة في قائمة أكثر أسواق العمل تنافسية، على مستوى العالم لعام 2024، وفقاً لتقرير نشره موقع «Resume.io»، حيث احتلت دبي المرتبة الأولى وأبوظبي المرتبة الثالثة، من حيث عدد المتقدمين للوظائف. 


ويعكس هذا التصنيف نمواً ملحوظاً في التحديات التي يواجهها الباحثون عن فرص عمل، مع تزايد الطلب على الوظائف، في ظل تنافسية شديدة.


وتم تصنيف دبي كأكثر مدينة تنافسية في سوق العمل لعام 2024، بمتوسط 285.21 متقدم لكل إعلان وظيفة على منصة «لينكدإن»، وهو أعلى بكثير من المدينة الثانية في القائمة، سان خوسيه بالولايات المتحدة (153.77).


وهذا العدد يعكس الطلب المرتفع على الوظائف المتاحة في دبي، ويشير إلى صعوبة الحصول على فرص عمل مقارنة بالأسواق الأخرى. 


ويعود هذا التنافس الشديد إلى عوامل مختلفة، أهمها طبيعة سوق العمل المفتوح في دبي، والذي يجذب العمالة المهاجرة من مختلف أنحاء العالم، بفضل الرواتب المعفاة من الضرائب وأسلوب الحياة المتنوع والمتعدد الثقافات.


كما أن دبي تستقطب محترفين من جميع القطاعات مثل التكنولوجيا، والسياحة، والخدمات المالية، والقطاعات الإبداعية. وتعد دبي مركزاً اقتصادياً عالمياً، وتتمتع ببيئة أعمال حيوية تجعلها واحدة من الوجهات الرئيسية للعمل والاستثمار. 


ومع وجود وظائف ذات مستوى عالٍ وتقديم حوافز مغرية، لا تزال دبي خياراً جذاباً للوافدين الباحثين عن فرص عمل أفضل ومستقبل مهني مزدهر.



أما أبوظبي، فقد جاءت في المركز الثالث على مستوى العالم من حيث تنافسية سوق العمل. وتعد أبوظبي مركزاً رئيسياً للقطاعات الحكومية والنفطية والخدمات المالية، ما يزيد من جاذبيتها للعمالة الماهرة والمحترفين. وتتمتع المدينة بواحدة من أفضل مستويات المعيشة في العالم، ما يجعلها خياراً مفضلاً للباحثين عن فرص عمل خارج بلدانهم الأصلية.


وعلى الرغم من التنافسية العالية، توفر أبوظبي بيئة عمل مستقرة تتميز بالتنوع الاقتصادي والسياسات الجاذبة للاستثمار، كما تسهم القطاعات الناشئة مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة في تعزيز الطلب على مهارات جديدة، ما يفتح مجالات إضافية للوافدين الجدد.


وشهدت عدة مدن أخرى زيادة ملحوظة في عدد المتقدمين لكل إعلان وظيفي، بما في ذلك سياتل في الولايات المتحدة، التي سجلت ارتفاعاً بنسبة 445.4%، ولوكسمبورغ، وهيوستن، وكوالالمبور، حيث تجاوزت الزيادة في جميع هذه المدن 100%.


الأحد، 11 أغسطس 2024

أبوظبي تراقب جودة التربة بالذكاء الاصطناعي

 

لإعادة تأهيل المناطق المتدهورة

لإعادة تأهيل المناطق المتدهورة


حددت هيئة البيئة في أبوظبي 656 موقعاً لمراقبة التربة والتنبؤ بتلوثها في الإمارة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا الاستشعار عن بعد عبر الطائرات بدون طيار.


وأكدت تحليل أكثر من 1376 عينة لفحص 35 عنصراً وملوثاً، بهدف فهم تأثير الأنشطة البشرية على جودة التربة، وتحديد المناطق التي تتطلب مزيداً من البحث أو المعالجة.


ووضعت الهيئة أربعة أهداف رئيسة لسياسة المحافظة على جودة التربة في الإمارة، تشمل: تعزيز أطر التنظيم والرقابة على التنفيذ، واعتماد نظم الإدارة المستدامة للأراضي والتربة، والمحافظة على جودة التربة وإعادة تأهيل المناطق المتدهورة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين الأطراف المعنية، لضمان الإدارة المستدامة للتربة في الإمارة، ومكافحة تدهور جودتها، والحفاظ على وظائفها الأساسية والخدمات الحيوية لاستخداماتها الحالية والمستقبلية، بجانب المساهمة في حماية البيئة البرية، بما في ذلك التنوع البيولوجي داخل المحميات البرية للإمارة.


وأظهرت إحصاءات الهيئة أن برنامجها لمراقبة جودة التربة يوفر بيانات مهمة لتوجيه استراتيجيات وسياسات إدارة التربة، ما يؤدي إلى المحافظة على صحة الإنسان، وضمان تحقيق الاستدامة البيئية في أبوظبي.


وتسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي في البرنامج في تحديد مصادر تلوث التربة، وتقييم مداه، وتنفيذ الإجراءات التصحيحية، لتحسين جودة التربة وضمان الإدارة المستدامة للأراضي.


وأوضحت الهيئة أن برنامج مراقبة التربة مصمم أساساً لتقييم مستوى الملوثات، لافتة إلى التوسع فيه، وتحسين أدائه باستخدام أحدث التقنيات لقياس مستوى المعادن الثقيلة عن طريق الاستشعار عن بعد بالأقمار الاصطناعية والطائرات بدون طيار والمقاييس الطيفية المحمولة باليد، حيث يتم التحقق من صحة البيانات من خلال عينات التربة التي يتم جمعها ميدانياً.


وأكدت تنفيذها خمس رحلات يومية لمراقبة التربة باستخدام أحدث تقنيات الاستشعار عن بعد عبر الأقمار الاصطناعية والدرون، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.


وشددت على أن الاستشعار عن بعد يسهم في تمكينها من اكتشاف ورصد الخصائص الفيزيائية والكيميائية لمنطقة ما من مسافة بعيدة.


كما يسهل استخدام الاستشعار عن بعد، وكذلك معالجة البيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، اكتساب فهم أفضل لصحة التربة.


وتُقدم صور الأقمار الاصطناعية الملتقطة من الفضاء أدلة تتسم بالموضوعية والشفافية والقابلية للتكرار، الأمر الذي يعزز من جهود الهيئة لحماية البيئة ومراقبتها بشكل أكثر كفاءة.


وأشارت إلى أن عملية المراقبة تتم عبر منهجية علمية لجمع العينات لأنواع مختلفة من الأراضي، باستخدام أساليب معتمدة من الأيزو ISO.


وتابعت أن البرنامج يدعم جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في الوفاء بالتزاماتها ضمن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر UNCCD، والسعي إلى تحييد تدهور الأراضي. وتعتبر الهيئة مشاركاً نشطاً في المنتديات الدولية، مثل لجنة متابعة تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر CRIC-21، حيث تسهم في تحقيق الأهداف البيئية العالمية.


جدير بالذكر أن الهيئة بدأت برنامج مراقبة جودة التربة في عام 2018 لتقييم تأثير الأنشطة البشرية على موارد الأراضي والتربة، ووضع أسس لخطط الإدارة المستقبلية، وسياسات الحماية واللوائح المتعلقة بالتربة.


ويتميز البرنامج بأنه أول برنامج مراقبة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يحصل على شهادة الأيزو.

الثلاثاء، 30 أبريل 2024

تحت رعاية رئيس الدولة.. ذياب بن محمد بن زايد يفتتح الدورة الـ33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب

 

من 29 أبريل الجاري إلى 5 مايو الدورة الـ33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب

من 29 أبريل الجاري إلى 5 مايو الدورة الـ33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب

 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، افتتح سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء أعمال الدورة الـ33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي ينظِّمه مركز أبوظبي للغة العربية، في الفترة من 29 أبريل الجاري إلى 5 مايو المقبل بمركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك".


يشكِّل المعرض منصة لصنّاع النشر للتعرُّف إلى أبرز الاتجاهات والمخرجات في قطاع النشر، ويُتيح الفرصة للقاء وتبادل الشراكات والمعارف، ويُمثِّل وجهة رئيسية لعشّاق الثقافة والقراءة للاطِّلاع على أبرز الإصدارات الجديدة، ويعكس مكانة أبوظبي العالمية الرائدة في النشر وتعزيز الثقافة العربية.


وتفقَّد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال الافتتاح، أرجاء المعرض الذي يضمُّ نحو 1,350 دارَ نشرٍ من 90 دولة، تجسيداً لشعار المعرض في دورته الحالية “هُنا.. تُسرَد قصص العالم”، واطَّلع سموّه على أبرز إصدارات دور النشر المحلية والعربية والعالمية المشارِكة، واستمع إلى آراء العارضين وتطلُّعاتهم للدورات المُقبلة للمعرض.


رافق سموّه، خلال الافتتاح، كلٌّ من معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة ومعالي سارة عوض عيسى مسلم، وزير دولة للتعليم المبكر رئيس الهيئة الاتحادية للتعليم المبكر رئيس دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي، ومعالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي ومعالي الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة في جمهورية مصر العربية، وسعادة سعود عبد العزيز الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وسعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وسعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية مدير معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وسعادة شريف عيسى، سفير جمهورية مصر العربية لدى الدولة، وعائشة عيد المزروعي، مدير إدارة الفعاليات ومعارض الكتاب.


وزار سموّه عدداً من الأجنحة، أبرزها جناح جمهورية مصر العربية «ضيف الشرف» للدورة الحالية للمعرض، وجناح الأديب والروائي الكبير نجيب محفوظ «الشخصية المحورية» لهذه الدورة.


وشملت الزيارة ركن «محور كِتاب العالم»، الذي استُحدِثَ هذا العام مبتدئاً بكتاب «كليلة ودمنة»، لعبدالله بن المقفَّع، وعدداً من الفعاليات والأنشطة المميَّزة التي يحتضنها المعرض، بما في ذلك منصة «بودكاست ثمانية» من المملكة العربية السعودية، التي ستعقِد سلسلة مقابلات وحوارات مع الأدباء، وركن الفنون، والركن الخاص بالبرنامج الثقافي المتكامل للأطفال والناشئة، ومنصة «سور الأزبكية»، الذي يحاكي سوق الأزبكية في جمهورية مصر العربية، في أول تجلٍّ لبرنامج أسواق الكتب القديمة في المعرض.


ويشكِّل معرض أبوظبي الدولي للكتاب تظاهرة ثقافية عالمية، للاحتفاء بالمحتوى الثقافي المطبوع والرقمي، وفرصة مثالية لصنّاع النشر من مختلف أنحاء العالم، للتعرُّف إلى أحدث مخرجات قطاع النشر العالمي، وعقد اللقاءات والشراكات، ويُعَدُّ أيضاً منصة رائدة لدعم تطوُّر قطاع النشر وتعزيز نموّه، وترسيخ مكانة اللغة العربية لغةً للثقافة والعلم والإبداع في العالم.


وعزَّز معرض أبوظبي الدولي للكتاب تنافسيته ومكانته العالمية التي تعكس مكانة العاصمة ودورها الريادي العالمي في دعم الثقافة العربية، ونموّ واستمرار قطاع النشر في العالم، من خلال تسهيل التواصل بين جميع أطرافه من مختلف أنحاء العالم، عبر مشاركة 1,350 جهة عارضة من 90 دولة، ومشاركة 145 جهة عارضة ودار نشر جديدة، إضافةً إلى مشاركة 12 دولة للمرة الأولى، وهي اليونان، وسريلانكا، وماليزيا، وباكستان، وقبرص، وبلغاريا، وموزمبيق، وأوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان، وقيرغيزستان، وإندونيسيا، مع استمرار الإقبال على المشاركة رغم إغلاق باب التسجيل.


ويجمع البرنامج المهني والثقافي الشامل للمعرض قطاعات النشر الإقليمية والصناعات الإبداعية، بما ينسجم مع الدور المحوري الذي تتبنّاه أبوظبي في دعم الثقافة المقروءة والمرئية والمسموعة والتفاعلية، ويرسِّخ مكانتها مركزاً للنشر العربي والمحتوى الإبداعي العالمي.


ويتضمَّن البرنامج الغني للمعرض جلسات نقاشية، وورش عمل أدبية وفنية وإبداعية مبتكَرة، وعروضاً موسيقية حية، وعروضاً سينمائية، ومعارض للصور تمثِّل مسيرة المبدعين وتروي قصص حياتهم، وتعرض أهم إنجازاتهم، إضافةً إلى عروض «أطباق وثقافات» التي تستعرض ثقافات العالم، وأبرز الأطباق في المطابخ العالمية التقليدية.


ويستضيف المعرض أنشطة مُصمَّمة للأطفال والناشئة، في إطار حرصه على توسيع الفعاليات والأنشطة والخيارات لتلائم متطلّبات وأذواق مختلف الأطياف.


واستحدث المعرض في دورته الحالية 2024 محور «كِتاب العالم»، الذي يتناول مؤَلَّفاً أثَّر في مسيرة الأدب العالمي، وامتدَّ أثرُهُ عبر السنوات والثقافات، مبتدئاً بكتاب «كليلة ودمنة»، لعبدالله بن المقفَّع، بالتزامن مع معرض فني ينظِّمه «متحف اللوفر – أبوظبي» حول «أدب الخرافة: من كليلة ودمنة إلى لافونتين».


ويحتفي المعرض بالروائي المصري الراحل نجيب محفوظ «الشخصية المحورية» لدورة المعرض هذا العام، تقديراً لدوره الكبير، وأثرُه في تعزيز ونشر الثقافة العربية ونقلها للعالم، وبجمهورية مصر العربية «ضيف الشرف»، نظراً لمكانتها الثقافية المرموقة، وتأثيرها الفاعل في إثراء الفكر والمعرفة العربيَيْن، حيث تشارك ببرنامج ثقافي ومهني يعكس دورها الثقافي في العالم العربي وفي صناعة النشر.


ويقدِّم المعرض عروضاً لثقافات من مختلف قارات العالم، من خلال الأجنحة المجمَّعة للناشرين من هذه الدول .

الأربعاء، 15 نوفمبر 2023

وسائل الاعلام الدولية تشيد بارتباط نجاح النسخة الثانية والنسخة الاولى من الكونغرس العالمي للاعلام

النسخة الثانية للكونغرس العالمي للاعلام في أبو ظبي تتصدر وسائل الاعلام الدولية


النسخة الثانية للكونغرس العالمي للاعلام في أبو ظبي تتصدر وسائل الاعلام الدولية 

تصدر خبر وسائل إعلام دولية تشيد بالنسخة الثانية من الكونغرس العالمي للإعلام، محركات البحث العالمية, حيث افتتح الكونغرس العالمي للاعلام أمس الثلاثاء في أول أيام له في العاصمة أبوظبي بمشاركة دولية قياسية ، وتحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة.


نجاح النسخة الاولى 

واشارت وسائل الاعلام إلى أن ذلك جاء بعد النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى من المؤتمر، في العام الماضي، وقد ابرزت الوكالة الفليبينية فقرات من كلمة وزير التسامح والتعايش الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وتأكيده أن وسائل الإعلام يمكن أن تعزز التعاون الدولي وتقاسم القيم والمصالح الأساسية، وأن تسلط الضوء على الإنجازات الإنسانية بطريقة تتجاوز حدود الجنسية، والعرق، والدين، والثقافة.


وقالت أيضاً "بعد النجاح الكبير الذي حققه الكونغرس العالمي في العام الماضي، جاء افتتاح النسخة الثانية أمس الثلاثاء في مركز أبوظبي الوطني للمعارض".

وركزت على أن الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان حرص على تذكير الضيوف خاصة الإعلاميين، بأن على الإنسان أن يلتزم بالسلوك الأخلاقي والبحث عن الحقيقة.


وقالت: "الشيخ نهيان بن مبارك شدد على تأثير وسائل الإعلام في تعزيز التعاون الدولي وتشكيل المواقف والتصورات"، مشيراً إلى أن عملها يجب أن يعكس قيماً مهمة مثل الصدق، والنزاهة، والسلام، واللاعنف.


صحيفة ذا ستار الماليزية 

وفي الإطار نفسه أبرزت صحيفة ذا ستار الماليزية، أن نسخة هذا العام تتضمن جلسات متخصصة يشارك فيها 170 متحدثاً عن مواضيع مختلفة تهم صناعة الإعلام، مع مواضيع رئيسية منها الاستدامة، والابتكار، وأحدث التقنيات في الإعلام، والإعلام الرياضي، والشباب، والتعليم، ومستقبل الإعلام.

الثلاثاء، 24 أكتوبر 2023

دبي وأبوظبي ضمن قائمة المدن الأعلى كلفة لمساحات التخزين في العالم

 دبي وأبوظبي احتلتا المركزين السابع والـ14 على التوالي وفقاً لدراسة عالمية أجرتها «سَفِلز» حول تكاليف المساحات للتخزين والمستودعات في 52 سوقاً عالمية على مدى 12 شهراً ضمن برنامجها «إمباكتس - Impacts»


دراسة عالمية «سَفِلز» 

أفادت دراسة عالمية أجرتها «سَفِلز» حول تكاليف المساحات للتخزين والمستودعات في 52 سوقاً عالمية على مدى 12 شهراً ضمن برنامجها «إمباكتس - Impacts»، بأن دبي وأبوظبي احتلتا المركزين السابع والـ14 على التوالي.


وأظهرت دراسة تكاليف التخزين العالمية أيضاً أن إيجارات المستودعات الرئيسة في دبي تبلغ 20.48 دولاراً أميركياً (75 درهماً) للقدم المربعة الواحدة، بينما تصل في أبوظبي إلى 13.36 دولاراً (49 درهماً). ويعتبر وجود كل من دبي وأبوظبي، ضمن هذه القائمة العالمية، دليلاً على الدور الحاسم الذي تلعبه دولة الإمارات، باعتبارها وجهة إقليمية مهمّة في مجال الخدمات اللوجستية والتخزين واستقطاب الاستثمارات وتوليد فرص العمل، ومساعيها المستمرة لتعزيز وتنويع مكانتها الاقتصادية والدولية.


وعند إلقاء نظرة على جميع الأسواق التي خضعت للتحليل في دراسة «سَفِلز»، يظهر ارتفاع إجمالي التكاليف، بما في ذلك الإيجارات ورسوم الخدمات والضرائب، لمساحة التخزين الرئيسة بنسبة 10.1% في الـ12 شهراً الماضية حتى يونيو من العام الجاري.


وتم أيضاً تسجيل تباطؤ في وتيرة الزيادات لكلفة العقارات، حيث شهد النصف الأول من عام 2023 زيادة بنسبة 4.4% في إجمالي التكاليف، مقارنة بـ5.4% في النصف الثاني من عام 2022.


الطلب على المساحات الصناعية واللوجستية في دبي 

وبحسب دراسة أخرى أجرتها «سَفِلز»، مسبقاً، ونشرت نتائجها في أغسطس من العام الجاري، تبين أن الطلب على المساحات الصناعية واللوجستية في دبي قد سجّل أقوى أداء له على الإطلاق. وإضافة إلى ذلك، أبرز تقرير «سوق دبي الصناعي في دقائق» للنصف الأول 2023، أن الطلب كان مدفوعاً بشكل أساسي بقيام الشركات بنقل عملياتها إلى دبي من وجهات أخرى.


وواصلت لندن حفاظها على مرتبة الصدارة في تكاليف التخزين العالمية بقيمة 42 دولاراً للقدم المربعة، وكانت مدعومة بأسس قوية وزيادة في الطلب على وحدات المستودعات الحديثة والعالية الكفاءة. وتلتها لوس أنجلوس في المرتبة الثانية بقيمة 27 دولاراً، ثم سيدني وهونغ كونغ وشمال نيوجيرسي في الولايات المتحدة وطوكيو.

 

الإمارات أصبحت مركزاً اقتصادياً ديناميكياً في الشرق الأوسط

وقال مدير الشؤون الصناعية واللوجستية في شركة «سَفِلز»، مايكل فينتون: «أثبتت دبي، إضافة إلى أبوظبي على نحو متزايد، أن الإمارات أصبحت مركزاً اقتصادياً ديناميكياً في الشرق الأوسط، كما تتميز بالطلب المتزايد الناجم عن النمو القوي للقطاع غير النفطي والشراكات الاقتصادية المختلفة التي توصلت إليها الدولة، وبالتالي، فإن هذا الوضع يؤكد الحاجة إلى توفير المزيد من المرافق المناسبة في المستقبل».

الخميس، 28 سبتمبر 2023

مع نهاية العام الجاري «إم تي» الصينية تبني في أبوظبي أكبر مصنع صمامات في الشرق الأوسط

الصين - الامارات


استثمارات صينية جديدة في الإمارات حيث تقوم مجموعة «إم تي» الصينية بتصنيع صمامات ،فقد وقعت دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي ومجموعة «إم تي» الصينية، الرائدة في صناعة الصمامات فائقة الدقة، مذكرة تفاهم لتعزيز سلسلة القيمة للمعدات عالية الدقة في أبوظبي، وجذب المزيد من الاستثمارات الصناعية الصينية إلى الإمارة، والمساهمة في تعزيز التنمية المستدامة.


وستقوم مجموعة «إم تي» العاملة في مجال تصنيع المعدات، التي تتخذ شنغهاي مقراً رئيسياً لها وتمتلك العديد من المرافق في المراكز الصناعية الرئيسية في العالم، ببناء منشأة لتصميم الصمامات فائقة الدقة الملائمة لقطاع النفط والغاز في أبوظبي. 


وتسهم المنشأة في إحلال الواردات وتعزيز سلسلة الإمداد المحلية، إذ تعُد الصمامات أساسية لمعظم الصناعات خاصة العاملة في القطاعات التي تستهدفها استراتيجية أبوظبي الصناعية، بما في ذلك الصناعات الغذائية والدوائية والكيميائية والكهربائية والإلكترونية والمكائن والمعدات والمواصلات.


وستعمل منشأة مجموعة «إم تي» الصناعية في أبوظبي على توفير منتجاتها من المعدات فائقة الدقة إلى دول مجلس التعاون الخليجي وإفريقيا وكومنولث الدول المستقلة والأسواق الأمريكية. وستستخدم مجموعة «إم تي» أيضاً المنشأة في أنشطة البحث والتطوير التي ستدعم أبوظبي لتعزيز صناعات المنتجات المتطورة.


الطاقة الإنتاجية 


ويتوقع أن تصل الطاقة الإنتاجية للمنشأة إلى 150,000 صمام سنوياً بحلول عام 2028، وتوفير أكثر من 200 فرصة عمل تخصصية، وستبدأ المرحلة الأولى للمنشأة، التي تمتد على مساحة 5400 متر مربع في «المركز»، المنطقة الصناعية التابعة للواحة لاند - عملياتها بنهاية العام الجاري (2023) بطاقة إنتاجية تبلغ 30,00 صمام سنوياً، مع تخصيص مساحة إضافية مجاورة تبلغ 25,000 متر مربع للتوسعات المستقبلية، ما يجعلها أكبر منشأة لتصنيع الصمامات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.


وقال المهندس عرفات صالح اليافعي المدير التنفيذي لمكتب تنمية الصناعة: «تعد الاتفاقية مع مجموعة «إم تي» إضافة مهمة للقطاع الصناعي في أبوظبي لأنها تسهم في تحقيق أهداف استراتيجية أبوظبي الصناعية. خلال الفترة الماضية، أطلقنا العديد من المبادرات لتطوير سلسلة التوريد وسلسلة القيمة المحلية، بما في ذلك استثمار مليار درهم في برنامج شركاء أبوظبي الذي تم الإعلان عنه مؤخراً لتعزيز منظومة الاستثمار في القطاع الصناعي من خلال توفير أدلة مفصلة للفرص وحزم الحوافز المخصصة لتلبية احتياجات المستثمرين. وبدأت هذه الجهود تؤتي ثمارها، الأمر الذي يعكسه ارتفاع عدد الرخص الصناعية الجديدة بنسبة 16.6%، وزيادة إجمالي الاستثمارات الرأسمالية للشركات المصنعة العاملة في إمارة أبوظبي بقيمة 12.42 مليار درهم لتصل إلى 384.06 مليار درهم بنهاية يونيو 2023».


مناخ الاستثمار


وأعربت سنو فينان لي، عضو مجلس إدارة مجموعة «إم تي» عن امتنانها للدور الذي تقوم به إمارة أبوظبي في تعزيز مجتمع الأعمال ومناخ الاستثمار الجاذب مشيرة إلى أن استثمار المجموعة في أبوظبي يتماشى مع مبادرة «اصنع في الإمارات» فيما ستدعم المنشأة الجديدة شبكة مبيعات «إم تي» العالمية التي تغطي الولايات المتحدة وأوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مثمنة الدعم الذي تقدمه قيادة أبوظبي ومكتب تنمية الصناعة، مشيدة بتحول الإمارة إلى مركز صناعي عالي التنافسية.


وأشادت عضو مجلس إدارة مجموعة «إم تي» بالثراء الثقافي وروح التسامح التي تتمتع بها أبوظبي، وتوفير بيئة حاضنة للمصنعين من جميع أنحاء العالم، حيث يدفعهم الدعم الذي يقدمه مكتب تنمية الصناعة إلى الريادة العالمية، وقالت:»نتطلع نحو تحقيق النجاح واستشراف مستقبل واعد في أبوظبي، مؤكدة على عمق الصداقة والأخوة بين الإمارات والصين.


ويأتي هذا التعاون الجديد في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي لتحقيق أهداف استراتيجية أبوظبي الصناعية لتعزيز مكانة الإمارة بوصفها المركز الصناعي الأكثر تنافسية في المنطقة.


ومنذ إطلاق الاستراتيجية في يونيو 2022، أسهمت برامجها في تسريع تطور قطاع الصناعة في الإمارة من خلال زيادة الوصول إلى التمويل، وتعزيز سهولة ممارسة الأعمال، وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

الأحد، 7 مايو 2023

شرطة أبوظبي تحتفل بالفعالية

 

شرطة ابو ظبي



 بمناسبة «يوم الموهوب الإماراتي»وهو السادس من مايو سنوياً،احتفل مركز إدارة المواهب بقطاع الموارد البشرية بشرطة أبوظبي بالتعاون مع مركز إسعاد العاملين والإيجابية الوظيفية تقديراً لدور الموهوبين الريادي في مجالات العمل الشرطي والأمني.


واستعرض الحفل تجربة مركز إدارة المواهب الريادية المتميزة في اكتشاف ورعاية المواهب، عبر إعداد برامج تأهيلية متخصصة لتنمية واستثمار مواهبهم، والاستفادة منها في تحقيق رؤية ورسالة شرطة أبوظبي وتحقيق التوجهات في مواجهة التحديات القائمة والمستقبلية.


وكرم العميد عثمان حاجي خوري نائب مدير قطاع الموارد البشرية خلال الحفل 30 موهوباً من المنتسبين وأثنى على جهودهم، مؤكداً اعتزاز القيادة الشرطية بإنجازاتهم الشرطية والأمنية في مختلف المجالات، متمنياً لهم مزيداً من التوفيق والإنجاز والعطاء.



وأوضح الرائد عبدالله سالم الفلاحي مدير مركز إدارة المواهب أن المركز يسعى دائماً لاكتشاف ورعاية المواهب ويعمل على تحقيق أهداف وتطلعات القيادة العامة لشرطة أبوظبي ضمن الأولوية الاستراتيجية، والتي تركز على «الاستثمار الأمثل للمواهب ورأس المال البشري».

الجمعة، 28 أبريل 2023

شرطة أبوظبي: 1 مايو التطبيق الفعلي "للسرعة الدُنيا" على طريق الشيخ محمد بن راشد

 

شرطة ابو ظبي

 تبدأ القيادة العامة لشرطة أبوظبي في التطبيق الفعلي للمخالفات لمنظومة "السرعة الدُنيا" على طريق الشيخ محمد بن راشد بالاتجاهين على المسارين السريعين اعتباراً من الأول من مايو 2023م بعد انتهاء فترة المخالفات التحذيرية.


وستكون السرعة القصوى 140 كلم/الساعة والسرعة الدُنيا 120كلم/الساعة على الحارتين الأولى و الثانية من اليسار و سيتم تفعيل ضبط المخالفين من السائقين ومستخدمي الطريق لمن يقودون بأقل من سرعة 120كلم/الساعة لمخالفة "قيادة مركبة بسرعة تقل عن الحد الأدنى للسرعة المحددة للطريق إن وجدت" وقيمتها 400 درهم.


وأشارت إلى أن المسار الثالث المحدد سرعته بـ 140كلم / الساعة والمسار الأخير المسموح باستخدامه من قبل المركبات الثقيلة لن تشملهما مخالفات الحد الأدنى للسرعات وحث السائقين على ضرورة الالتزام بالقيادة الآمنة من أجل سلامة الجميع .


وأكدت أن الهدف من تفعيل السرعة الدُنيا هو تعزيز سلامة السائقين وإلزام المركبات البطيئة بالسير على الحارات اليُمنى و إفساح الطريق دائمًا للمركبات ذات الأفضلية القادمة من الخلف أو من جهة اليسار.

جميع الحقوق محفوظة © قريه التراث
تصميم : يعقوب رضا